زوّادة يوم ٦ كانون الثاني ٢٠٢٣

 


الدايم دايم !


بيخبرو عن صبي زغير سمع بقصّة عيد الغطاس و إنّو يسوع بيمرق عالبيوت و قرّر يقعد ينطرو.

كانت ليلة شتي و هوا و عواصف و برد ، فكّر هالصبي إنّو كيف يسوع بدو يمشي بهالطقس قام حطلّو عالطاولة جاكيت و ولّع الدفّاية و حطلّو كباية شاي و قعد ناطر. 

شوي بتروح الكهربا! 

قال رح ضوي شموع أحسن ما يتفركش يسوع و يروِّح حالو! 

و بقي ناطر... بعدين نعس هالصبي و غفي... و اليوم هالصبي صار كبير و بعدو بينطر يسوع أكيد تغيّرت الطريقة بس النيّة بقيت وحدة و هيي يحس بوجود المسيح بحياتو. 

بين براءة الطفولة و هموم و مسوؤليّات الحياة يسوع ما ترك هالصبي ولا لحظة و إنت إذا بعد ما لمست وجود الرب بحياتك صرت تعرف الطريقة! 

قد ما كان عمرك بدك قلب طفل زغير و بس! 

بعيد الغطاس بواب السما مفتوحة و مليارات الصلوات و الدعوات إنرفعت للرب بهاليوم و هوي ما بيرد خايب ولا حدا صلى بإيمان و الله معكن. الدايم دايم!



المصدر : صفحة Jesus My Lord

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زوادة يوم ٦ كانون الأوّل ٢٠٢٠/الباب المفتوح/

زوادة يوم ٢٠ آذار ٢٠١٩ /رغم الشوك ... الله موجود/

زوادة يوم ١٩ آذار ٢٠١٩ /البصر الحقيقي/

زوادة يوم ١٨ آذار ٢٠١٩ /الإتّحاد بِألله/

زوادة يوم ١٦ آذار ٢٠١٩ /الفيلسوف والمتفلسف/