زوّادة يوم ١٠ كانون الأوّل ٢٠٢٠/الله بدّو ياك/


الله بدّو ياك


بيخبرو عن إنسان كان عم يتعارك مع مصاعب الحياة، بيقرّر يلتجي للطبيعة، وهونيك بيسمع صوت الربّ عم يندهلو. 

وهيك بيدخل ع الدير، وبعد سنين من الإختبار بيصير كاهن. 

بس المفاجأة إنّو المصاعب الكبيره، ضلّت عم بتواجهو.

قدّام هالواقع، بيلتجي للربّ وبيقلّو : 

«يا رب فهّمني شو بدّك منّي؟» 

بيجاوب الرب : 

«بدّي إيديك لَبارِك، وقلبَك حتّى حِبّ، وشفافَك تَإحكي فيُن، أنا بحاجة لإلك كِلّك، حتّى من خلالك خلّص البشر، ولو مرّات كنت بحاجة لجسدك حتّى إتألّم».



الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :

بالحياة في صلبان كتيرة، تقبّل صليبك وإفتخر فيه، حتّى يكون إلك جسر عبور من حياة الشقا لدنيا البقاء.


المصدر : صوت المحبة

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زوادة يوم ٦ كانون الأوّل ٢٠٢٠/الباب المفتوح/

زوادة يوم ١٩ آذار ٢٠١٩ /البصر الحقيقي/

زوادة يوم ١٨ آذار ٢٠١٩ /الإتّحاد بِألله/

زوادة يوم ١٣ آذار ٢٠١٩ /الإيمان من الأثر/

زوادة يوم ١٦ آذار ٢٠١٩ /الفيلسوف والمتفلسف/