زوادة يوم ٦ نيسان ٢٠١٩ /أجمل إيدين بِالمدينة/
[أجمل إيدين بالمدينة]
بيخبرو عن سِتّ كانت تجتمع بصبايا المدينة وتحضّرلُن أطيب أكل ويقضّو سوا جَوّ عائلي.
بيوم من الإيّام ومن بعد ما صارت كبيري بالعمر بتقلُّن :
«قرّرت إعمل مسابقة، بعد شهر رح إجمع كل صبايا المدينة وقدّم جايزة لصاحبة أجمل إيدين».
الصبايا بلّشو يتسباقو بين بعضُن، منهن إستعملو مساحيق التجميل ع مختلف أنواعا، ومنهن التَجُوا للطبيعة والعسل والحليب وكل شي ممكن يرطّب ويجمّل إيديُن.
إنتهى الشهر والصبايا بيتجمعو عند هالسِتّ، وبتصير كل صبيّة تفرجيها ع إيديها وتشرحلا شو الطريقة يلي إستعملتها، إلاّ صبيّة وحدة كانت واقفة ع جنب، وبخجل كتير كبير مخبّايي إيديها.
بسّ هالسِتّ بتطلب منها تقرّب صوبها وتفرجيها ع إيديها، والمفاجأة لـمّا السِتّ بتقلُّن :
«هودي هنّي أجمل إيدين لأنّن عم يخدمو كلّ الوقت والإيد يلّي بتخدم هي أحلا إيد وهيّي يلّي بتستحق الجايزة».
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
«لازم تتعلّم من يسوع الخدمة المجانيّة، ما تنسى هوّي انحنى ع إجرين التلاميذ وغسّلُن، وطلب منّا نحنا تلاميذو نعمل متلو». والله معك...
تعليقات
إرسال تعليق