زوّادة يوم ١٦ شباط ٢٠٢٤

 


فرح العطاء



الله معك...


بيجاوب أحد الأغنياء لمّا سألوه وين لاقى السعادة؟ و بيقول : 

أوّل شي فكّرت إنّو لمّا تملك إشيا بتكون مبسوط بس مش مزبوط ما لقيت سعادتي هونيك.

رجعت قلت لازم إملك إشيا غالية بس كمان ما لقيت الفرح اللي عم فتِّش عليه.

بعدين صرت إشتري إشيا مصمَّمة بس إلي ما حدا غيري عندو اياها تا حسّ إنّي مميّز بس كمان ما كانت تدوم هالفرحة...

بنهار بيوصلّي رسالة عالمكتب فيها طلب مساعدة لمستشفى مرضى السرطان.

قدّمت المساعدة و ما فكَّرت مرتين بس انطلب منّي روح زور المستشفى.

هونيك عرفت قيمة الحياة و نعمة الصحّة و فرح العطاء لمّا مساعدتّي الزغيرة عطيت الناس أمل كبير...

هيدا الفرح الحقيقي اللي بقي معي! 




الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :


الصوم المبارك مناسبة للعطاء، مش ضروري العطاء المادّي... إبتسامة صادقة لإنسان حزين بتفرّح قلبو و قلبكن... والله معك.



المصدر : صفحة Jesus My Lord

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زوادة يوم ٩ أيلول ٢٠١٩/الشمعة المطفية/

زوادة يوم ٢٦ كانون الأوّل ٢٠١٩/سوبر ماركت السما !!!/

زوّادة يوم ١٣ تشرين الثاني ٢٠٢٠

زوادة يوم ١٤ تشرين الثاني ٢٠١٩/الـ”تيتا” وحفيدا.. قرّر/

زوادة يوم ٢ أيلول ٢٠١٩/ما تخلّي الربّ ياخد إنت اعطيه/