زوّادة يوم ٣ أيّار ٢٠٢٣

 


أي باب؟



"هنَذَا وَاقِفٌ عَلَى الْبَابِ وَأَقْرَعُ. إِنْ سَمِعَ أَحَدٌ صَوْتِي وَفَتَحَ الْبَابَ، أَدْخُلُ إِلَيْهِ وَأَتَعَشَّى مَعَهُ وَهُوَ مَعِي."

(رؤ ٣: ٢٠)


أيّا باب؟ 


و كيف نحنا بدنا نفتَحلو؟ 

الباب هوّي قلبنا، منفتحلو لمّا نصلّيلو و ندعيه يفوت عا حياتنا، تذكّروا إنّو الله ما بيفرض حالو عا حدا، إنت اللي لازم تقلّو بدّي إياك و هوّي ما بيتأخّر أبدًا يكون حدّك!

رح تخلّوا بابكن مسكّر؟ 

فكروا و خدوا القرار الصحّ...

الله يفوت عا بيوتكن و يغمركن برحمتو و محبتو! آميـــــــن.




المصدر : صفحة Jesus My Lord

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زوادة يوم ٦ كانون الأوّل ٢٠٢٠/الباب المفتوح/

زوادة يوم ١٩ آذار ٢٠١٩ /البصر الحقيقي/

زوادة يوم ١٨ آذار ٢٠١٩ /الإتّحاد بِألله/

زوادة يوم ١٣ آذار ٢٠١٩ /الإيمان من الأثر/

زوادة يوم ١٦ آذار ٢٠١٩ /الفيلسوف والمتفلسف/