زوّادة يوم ١٦ أيّار ٢٠٢٣
كون إيد الله بحياة غيرَك
بيخبرو إنّو كان في زلمي فقير عندو بنت زغيرة.
مرّة هالزلمي ما كفّاه معاشو حتّى يجيب أكل لعيلتو قام راح عالسّوق و طلَب من الدّكان يديّنو و آخر الشهر بيردّلو اياهن بس صاحب الدكان ما قِبِل...
سِمعو زلمي فقير متلو قام قدّملو كل المصاري اللّي معو.
استغرَب هالرّجال و سأَلو ليش عِمِل هيك، قلّو : أنا بعرِف شعور الإنسان الفقير و بس كون قادِر خفّف عن حدا هالشّعور ما رح إتأخّر!
الزوّادة اليوم بتقلّنا :
إنّو لمّا تختِبر شعور معيّن إذا كان حلو جرّب تحسّس غيرَك فيه و إذا كان بشِع جرّب قد ما بتقدِر ما تخلّي غيرَك يحسّ فيه... كون إيد الله بحياة غيرَك و ما رح تشوف إلّا هالإيد انمدِّت إلَك بلا ما تطلُب حتّى... الله معكن.
المصدر : صفحة Jesus My Lord
تعليقات
إرسال تعليق