زوّادة يوم ٢٨ كانون الأوّل ٢٠٢٢

 

النملة


الزوّادة اليوم بتدعيني وبتدعيك، حتّى نتأمّل بالنملة، كيف بتعربش ع كومة الرمل وبيصير يوقع من تحتها... بتوقع، بترجع من جديد تعربش... وبترجع توقع، بس من جديد بتتشجّع بلا ما تستسلم لليأس والفشل... وهيك بيتكرّر المشهد، حتّى توصل النملة ع راس التلّة. 



الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :


«مش عيب نوقع من مرّة لمرّة، العيب هوّي نستسلم لضعفنا. 

إذا وقعت تحت الصليب، لازم توقف من جديد، وتكمّل مشوارك حتّى توصل لمجد القيامة».



المصدر : صوت المحبّة

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زوادة يوم ٦ كانون الأوّل ٢٠٢٠/الباب المفتوح/

زوادة يوم ١٩ آذار ٢٠١٩ /البصر الحقيقي/

زوادة يوم ١٨ آذار ٢٠١٩ /الإتّحاد بِألله/

زوادة يوم ١٦ آذار ٢٠١٩ /الفيلسوف والمتفلسف/

زوّادة يوم ٢٥ آذار ٢٠٢٤