زوّادة يوم ٧ آذار ٢٠٢١
أَقُومُ وَأَمْضي إِلى أَبي
في تقارير صحافيّة بتقول إنّو ولا حبر أعظم بالتاريخ زار العراق من قبل.
كان في زيارة مقرّرة بسنة الـ ٢٠٠٠ للبابا يوحنّا بولس الثاني بس ألغاها الرئيس العراقي فجأة و البابا بينديكتس ما ذكر زيارة العراق و لا مرّة.
لكلّ هالأسباب و غيرها خلّت زيارة البابا فرنسيس للعراق تكون تاريخيّة و مهمّة!
بابا التواضع، بابا السلام، بابا الفقراء، بابا المحبّة عم يكتب التاريخ بخطّ عريض...
مطرح ما بيكون بتحلّ البركة.
للشعب العراقي الشقيق، نيّالكن!
و لوطننا منطلب شفاعة الباباوات القدّيسين من السما و صلاة البابا فرنسيس...
يا رب إرحم وطننا لبنان!
يمكن نحنا بعّدنا عنّك يا رب و ما عم نصلّيلك و أكلنا الغرور...
سامحنا متل ما الإبن الشاطر رجع و بيّو سامحو...
نحنا راجعين صوبك و مستحيّين من أغلاطنا، أغفرلنا...
أَقُومُ وَأَمْضي إِلى أَبي وَأَقُولُ لَهُ: يَا أَبِي، خَطِئْتُ إِلى السَّمَاءِ وَأَمَامَكَ.وَلا أَسْتَحِقُّ بَعْدُ أَنْ أُدْعَى لَكَ ٱبْنًا.
فَٱجْعَلْنِي كَأَحَدِ أُجَرَائِكَ!...
أحد مبارك
المصدر : صفحة Jesus My Lord
تعليقات
إرسال تعليق