زوّادة يوم ٣ تمّوز ٢٠٢٠/لوّن حياتك/
لوّن حياتك
بيخبرو عن شبّ مصوّر بيحبّ كتير الصُور بالأسود و أبيض مع إنّو في كتير تكنولوجيا و تطوّر بعالم التصوير اليوم و إشيا بتفَرجي الألوان بطريقة كتير حلوة.
و بس انسأل ليش هلقدّ متعلّق بالإشيا القديمة و الماضي قلّن :
من زمان كان كل شي أحلى، و كل شي إلو قيمة و الشعب اللي ما عندو ذكريات و تاريخ ما رح يكون عندو مستقبل!
معو حق هالشب اللي شغلتو يحفظ اللحظات...
كانو الصُوَر وسيلة تا نتذكّر إشيا و نخلّي أوقات ما بدنا ياها تروح عايشة فينا، اليوم صرنا نزعل بس نشوف صُوَر من زمان و نترحّم عا هيديك الإيام مش لأنها كانت أحلى ، لأننا مش شايفين أمل أو ضَو بالمستقبل عم نتعلّق بالماضي...
يا رب، عطينا نرجع نحب الألوان، عطينا نرجع نحبّ الحياة و نحلم، عطينا نرجع نتشجّع، عطينا نرجع نحب يطلع الضَو و يبلّش نهار جديد!...
يا رب إستجب، إستجب لنا...
الله معكن...
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق