زوّادة يوم ١٤ حزيران ٢٠٢٠/شكراً يا يسوع/

[ شكراً يا يسوع ] 

يا رب ساعدني، يا رب بدّي هالشغلة، يا رب عطيني حلّ لهالمشكلة، يا رب هَودي الناس ما بيحبّوني، يا رب حمِيلي اللي بحبّن، يا رب خيفان، يا رب موجوع، يا رب زعلان، يا رب تعبان، يا رب عطيني و يا رب بدّي...

قبال كل هالطلبات كم بشكرك يا رب فيه؟!

أكتريّة الوقت منصلّي ومنطلب وربنا بيستجيب وبيخلص الموضوع هون مننسى نشكرو عا نعمو! 

تخايلو يكون عندكن هالنوع من العلاقة مع إنسان، بعد فترة أكيد رح يفل! 

بس ربنا لأ!

ربنا ما بيفلّ، ربنا ما بيتركنا مع إننا مقَصرين معو كتير... 

بالأزمات الكتيرة اللي عم نعيشها والصعوبات الكبيرة اللي عم نواجها بلبنان إذا عندك أكل أشكر الله، إذا ما مرضت بكورونا أشكر الله، إذا صحتك وصحّة اللي بتحبّن بعدها بخير أشكر الله، أشكرو كل ما تفتح عيونك الصبح وقبل ما تغفى بالليل...

لك التسبيح و الشكران  

 لكَ المجدُ يا سرَّ القربان لكَ التسبيحُ والشكران بكُلِّ زمانٍ وَكُلِّ مكان... والله معكن...

{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}

{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}