زوّادة يوم ٦ نيسان ٢٠٢٠/عم نعطي ثمار ؟/
[ عم نعطي ثمار؟ ]
اليوم أوّل إيّام أسبوع الآلام.
منتذكّر اليوم بس يسوع لعن شجرة التين اللي بيشبهوها للشعب اليهودي لأنها خضرا بس بلا ثمر متلن لأنّن بوقتها فرجو إنّن ناس بدون إيمان !
بعدين كمّل يسوع طريقو ووصل عالهيكل وشاف التجّار فيه وقلّن :
"أليس مكتوباً بيتي بيت صلاة يدعى لجميع الأمم وأنتم جعلتموه مغارة لصوص"
بعدين شفي مرضى كتير خافو إنّو الناس تلحقو و تآمن فقرّرو يقتلوه!
كل هالأحداث متل كأنها مراية للّي عم نعيشو اليوم!
قدّيش نحنا اليوم ناس عنجد عايشين إيماننا وعم نعطي ثمار؟
أو فاضيين ومنشبه التينة اللي شافها يسوع؟
في تيّارات عم تستهدف كنيستنا اليوم، رح نخلّيها تجرفنا أو رح نواجه؟
ونحنا في تحدّيات كتير بحياتنا، مثلاً بس نشوف حدا بيشكّل خطر عا مصالحنا كيف عم نتصرّف؟
متل اليهود عم نخطّط نؤذيه أو عم نشتغل عا حالنا حتّى نتحسّن؟
وغيرها من الأسئلة اللي بتطرح حالها...
تأمّلو بهالأحداث اليوم وصلّو! والله معكن...
{نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات.}
{إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي مواقع "خدام الرب" التي لا تتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة إطلاقًا من جرّائها.}
تعليقات
إرسال تعليق