زوادة يوم ٤ حزيران ٢٠١٩ /القزاز المكسور/
[ القزاز المكسور ]
بيخبرو عن كنيسة بأوروبا كتير حلوي بتتميّز عن باقي الكنايس بشبّاك موجود فيها، هالشبّاك هوّي بدورو بيتخلف عن كل الشبابيك، يلّي كل شبّاك منها بيمثّل حياة قدّيس، ولهالشبّاك قصّة بتقول :
«لـمّا كانو عم بيعمّرو الكنيسة، زارها فنّان كتير شاطر وصاحب أفكار خلّاقة، شاف في كتير من القزاز الملوّن عم ينكب ع الأرض، ساعتها قرّر يستفيد من هالقزاز، وحوّلو للوحة ما بتمثّل حياة قدّيس واحد، لأنّو بجمالها صارت تختصر حياة كلّ القديسين».
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
«كل إنسان مدعو للقداسة وكل قدّيس عندو سيرة حياة مميّزة ونحنا بدورنا مدعوّين ومنقدر نكون فنّانين نجعل من حياتنا تحفة فنيّة يتمجد الله من خلالها». والله معك...
تعليقات
إرسال تعليق