زوادة يوم ٢٩ نيسان ٢٠١٩ /ما إجا حتّى يدينّا/
[ ما إجا حتّى يدينّا ]
بيخبرو عن ختيارة فقيرة كانت عايشة وحيدة ببيت بآخر الضيعة، بيوم من الإيّام قرّر رجّال طيّب من الضيعة يساعدها، بيروح ع بيتها، بيدق ع الباب بس مع الأسف ما بتفتح.
بيرجع بيدِق مرّة تانية وتالتة، والختيارة ما بتفتح.
بتروح الإيّام وبيتلاقا فيها بالصدفة ع الطريق، بيقلّها :
«إلي جمعتين بروح ع بيتك حتّى ساعدِك، بدِقّ ع الباب بس ما حدا بيفتح».
قالتلو :
«هيدا إنت يلّي عم بتدِق، كنت مفكّرتك صاحب الملك جايي يطالبني بالأجار وما معي إدفعلو».
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
«نحنا مرّات كتيرة متل هالختيارة، ما منفتح للرب يلّي عم بيدِق ع بواب قلوبنا، خلّينا نتذكّر، الرب ما إجا حتى يدينّا، إجا حتى يفتدينا ويخلّصنا». والله معك...
تعليقات
إرسال تعليق