زوادة يوم ٢ شباط ٢٠١٩ (البطة الكسلانة)
البطّة الكسلانة
بيخبرو عن سرب بطّ كان عم ينتقل من منطقة لتانية، وكانو الكل يطيرو سوا ويرتاحو سوا.
هنّي وطايرين، بطّة منهُن، شافت حقلة مليانة بالعشب الأخضر، قرّرت تنزل تاكل وترجع تلحق رفقاتها.
بس يلّي صار، إنها تأخّرت عن رفقاتها، ولـمّا إجا فوج تاني حاولت تطير وتلحقن، بس ضل بالها بالأكل، وقرّرت تنطر الموسم يلّي جايي... وهيك ضلّت ناطرة كل حياتها.
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
«ما تستسلم لشهوتك ورغبتك. تذكّر، كل شي زاد بالمعنى نقص». والله معك...
تعليقات
إرسال تعليق