زوادة يوم ٢٥ كانون الثاني ٢٠١٩


قرأت الإنجيل بإيدي

بيخبرو عن رجّال تعرّض لإنفجار بمدينة تكساس، وكانت النتيجة إنّو خسر إيديه وفَقَد نَظرو.

بيوم من الإيّام وكان موجوع كتير، قرّر يقرا الكتاب المقدّس، وصار يفتّش عن الطريقة يلّي بتساعدو ع تحقيق طلبو.

وسمع عن مرا بإنكلترا إكتشفت طريقة للقراءة بالشفاف، إتّصل فيها، بعتِتلو هالمرا برنامج الكتاب المقدّس مكتوب بحروف نافرة، وبلّش يتعلّم عليها، وكان عم بيلاقي فرح بقراءة الكتاب المقدّس.

بيخبّر هالرجّال وبيقول :

«قريت الكتاب المقدّس عدّة مرّات، وفي أسفار قريتها أكتر من مرّة، بس هيدي أوّل مرّة بقرا الكتاب المقدس بهالعذوبة وهالفرح».

الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :

«الكتاب المقدّس هوّي نبع ماء حي، لازم نقراه بفرح وعذوبة بكل الأوقات». والله معك...

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زوّادة يوم ٢٥ آذار ٢٠٢٤

زوادة يوم ١٤ نيسان ٢٠١٩ /فنجان قهوة عن الحيط/

زوّادة يوم ١٧ كانون الثاني ٢٠٢١/دودة القز/

زوّادة يوم ١٧ آذار ٢٠٢٤